🔥35 تريليون ديون في أزمة! الولايات المتحدة تستخدم الأصول الرقمية وعملة مستقرة "الهروب"؟ — مستشار بوتين البارز
حذر مستشارون بارزون للرئيس الروسي بوتين مؤخرًا من أن الولايات المتحدة تحاول من خلال الأصول الرقمية وعملة مستقرة تخفيف ديونها الضخمة التي تصل إلى 35 تريليون دولار. وقد دفعت هذه الاتهامات لعبة السوق المالية العالمية السرية إلى الواجهة.
وفقًا للتقارير، فإن جوهر استراتيجية الجانب الأمريكي هو الاستفادة من تقنيات العملات الرقمية مثل عملة مستقرة، لنقل ضغط ديونها الضخم بشكل هادئ. من خلال دفع الأصول الرقمية لتصبح أدوات تسوية عالمية، يمكن للولايات المتحدة الحفاظ على تأثير الدولار، وتجاوز رقابة النظام المالي التقليدي، وتوزيع مخاطر الديون بشكل غير مرئي على المشاركين في السوق العالمية. هذه العملية المالية "اللامركزية" هي في الواقع تحويل المخاطر الاقتصادية الوطنية إلى نطاق دولي.
فريق بوتين أبدى قلقه الشديد حيال ذلك، ويعتبره امتدادًا خطيرًا آخر للهيمنة المالية الأمريكية. إنه لا يتحدى النظام المالي الدولي القائم فحسب، بل قد يشكل أيضًا تهديدًا عميقًا لاستقرار الاقتصاد العالمي. إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فقد تتعزز هيمنة الدولار من خلال العملات الرقمية، في حين يتعين على الدول الأخرى تحمل المزيد من مخاطر عدم اليقين بشكل سلبي.
لقد بدأت الحرب المالية حول 35 تريليون دولار من الديون بالفعل. هل الأصول الرقمية هي ابتكار تكنولوجي أم أداة هيمنة؟ يجب على الأسواق العالمية مواجهة هذا التغيير وتسريع بناء نظام حماية مالية أكثر مرونة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🔥35 تريليون ديون في أزمة! الولايات المتحدة تستخدم الأصول الرقمية وعملة مستقرة "الهروب"؟ — مستشار بوتين البارز
حذر مستشارون بارزون للرئيس الروسي بوتين مؤخرًا من أن الولايات المتحدة تحاول من خلال الأصول الرقمية وعملة مستقرة تخفيف ديونها الضخمة التي تصل إلى 35 تريليون دولار. وقد دفعت هذه الاتهامات لعبة السوق المالية العالمية السرية إلى الواجهة.
وفقًا للتقارير، فإن جوهر استراتيجية الجانب الأمريكي هو الاستفادة من تقنيات العملات الرقمية مثل عملة مستقرة، لنقل ضغط ديونها الضخم بشكل هادئ. من خلال دفع الأصول الرقمية لتصبح أدوات تسوية عالمية، يمكن للولايات المتحدة الحفاظ على تأثير الدولار، وتجاوز رقابة النظام المالي التقليدي، وتوزيع مخاطر الديون بشكل غير مرئي على المشاركين في السوق العالمية. هذه العملية المالية "اللامركزية" هي في الواقع تحويل المخاطر الاقتصادية الوطنية إلى نطاق دولي.
فريق بوتين أبدى قلقه الشديد حيال ذلك، ويعتبره امتدادًا خطيرًا آخر للهيمنة المالية الأمريكية. إنه لا يتحدى النظام المالي الدولي القائم فحسب، بل قد يشكل أيضًا تهديدًا عميقًا لاستقرار الاقتصاد العالمي. إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فقد تتعزز هيمنة الدولار من خلال العملات الرقمية، في حين يتعين على الدول الأخرى تحمل المزيد من مخاطر عدم اليقين بشكل سلبي.
لقد بدأت الحرب المالية حول 35 تريليون دولار من الديون بالفعل. هل الأصول الرقمية هي ابتكار تكنولوجي أم أداة هيمنة؟ يجب على الأسواق العالمية مواجهة هذا التغيير وتسريع بناء نظام حماية مالية أكثر مرونة.