تذكر التاسع عشر من أغسطس، ذاكرة تاريخية لا تُمحى للأمة الصينية!
في 18 سبتمبر 1931، وقع انفجار هائل بالقرب من بحيرة ليوتاو في الضواحي الشمالية من شنيانغ، حيث قام الجيش الإمبراطوري الياباني بتفجير جزء من سكة الحديد الجنوبية مان، ثم اتهموا الجيش الصيني بذلك، مما أدى إلى قصف جيش الشمال في معسكر بكين، مما أثار صدمة في الداخل والخارج، وبدأت حادثة 918. كانت هذه بداية الحرب اليابانية الإمبريالية ضد الصين، وأيضًا بداية 14 عامًا من المقاومة الدموية للأمة الصينية. ندوب تاريخية محفورة في الذاكرة في غضون 4 أشهر و 18 يومًا فقط، سقطت 1.28 مليون كيلومتر مربع من الأراضي في شمال شرق الصين بالكامل، وبدأ أكثر من 30 مليون من أبناء شمال شرق الصين حياة العبودية التي استمرت 14 عامًا. حيث حطمت أقدام الجيش الياباني الجبال والأنهار، وعم الخراب والدمار. حادثة التاسع عشر من سبتمبر ليست فقط يوم عار للصين، بل هو أيضًا يوم استيقاظ الأمة الصينية. لقد أيقظت المواطنين النائمين، وأثارت تصميم الأمة بأسرها على المقاومة.
استفد من التاريخ وامض قدمًا بصلابة التاريخ هو أفضل كتاب تعليمي وأفضل منبه. إحياء ذكرى التاسع عشر من سبتمبر ليس من أجل استمرار الكراهية، بل لتذكر التاريخ، وتقدير السلام، وخلق المستقبل. نحن نتذكر التاريخ لأننا يجب أن نتذكر درس "التخلف يعرضنا للضرب"؛ نكرم الشهداء لأننا نريد أن نرث روح النضال الثابتة للأمة الصينية؛ نعتز بالسلام لأننا نريد أن نتمسك بلا تراجع بطريق التنمية السلمية.
لا تنسوا عار الوطن، يجب علينا أن نتقوى مرّت 89 عامًا، وقد تلاشت دخان الحرب منذ زمن بعيد، لكن دروس التاريخ لا يمكن نسيانها. اليوم، لم تعد الصين كما كانت في السابق، لكن مسار إحياء الأمة لا يزال يتطلب جهدًا كبيرًا. دعونا نتذكر التاسع عشر من سبتمبر، ونحوّل الحزن والغضب إلى دافع، والمعاناة إلى شجاعة، ونبذل جهدًا في مواقعنا لتحقيق إحياء الأمة الصينية العظيمة. إنذار طويل يدق، يوقظ الذاكرة الوطنية؛ تتردد أجراس钟声回荡,激荡爱国情怀。 لا تنسوا عار الوطن، علينا أن نكون أقوياء!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تذكر التاسع عشر من أغسطس، ذاكرة تاريخية لا تُمحى للأمة الصينية!
في 18 سبتمبر 1931، وقع انفجار هائل بالقرب من بحيرة ليوتاو في الضواحي الشمالية من شنيانغ، حيث قام الجيش الإمبراطوري الياباني بتفجير جزء من سكة الحديد الجنوبية مان، ثم اتهموا الجيش الصيني بذلك، مما أدى إلى قصف جيش الشمال في معسكر بكين، مما أثار صدمة في الداخل والخارج، وبدأت حادثة 918. كانت هذه بداية الحرب اليابانية الإمبريالية ضد الصين، وأيضًا بداية 14 عامًا من المقاومة الدموية للأمة الصينية.
ندوب تاريخية محفورة في الذاكرة
في غضون 4 أشهر و 18 يومًا فقط، سقطت 1.28 مليون كيلومتر مربع من الأراضي في شمال شرق الصين بالكامل، وبدأ أكثر من 30 مليون من أبناء شمال شرق الصين حياة العبودية التي استمرت 14 عامًا. حيث حطمت أقدام الجيش الياباني الجبال والأنهار، وعم الخراب والدمار.
حادثة التاسع عشر من سبتمبر ليست فقط يوم عار للصين، بل هو أيضًا يوم استيقاظ الأمة الصينية. لقد أيقظت المواطنين النائمين، وأثارت تصميم الأمة بأسرها على المقاومة.
استفد من التاريخ وامض قدمًا بصلابة
التاريخ هو أفضل كتاب تعليمي وأفضل منبه. إحياء ذكرى التاسع عشر من سبتمبر ليس من أجل استمرار الكراهية، بل لتذكر التاريخ، وتقدير السلام، وخلق المستقبل.
نحن نتذكر التاريخ لأننا يجب أن نتذكر درس "التخلف يعرضنا للضرب"؛ نكرم الشهداء لأننا نريد أن نرث روح النضال الثابتة للأمة الصينية؛ نعتز بالسلام لأننا نريد أن نتمسك بلا تراجع بطريق التنمية السلمية.
لا تنسوا عار الوطن، يجب علينا أن نتقوى
مرّت 89 عامًا، وقد تلاشت دخان الحرب منذ زمن بعيد، لكن دروس التاريخ لا يمكن نسيانها. اليوم، لم تعد الصين كما كانت في السابق، لكن مسار إحياء الأمة لا يزال يتطلب جهدًا كبيرًا. دعونا نتذكر التاسع عشر من سبتمبر، ونحوّل الحزن والغضب إلى دافع، والمعاناة إلى شجاعة، ونبذل جهدًا في مواقعنا لتحقيق إحياء الأمة الصينية العظيمة.
إنذار طويل يدق، يوقظ الذاكرة الوطنية؛
تتردد أجراس钟声回荡,激荡爱国情怀。
لا تنسوا عار الوطن، علينا أن نكون أقوياء!