يتبقى حوالي ثلاث ساعات على انتهاء مسابقة STEPN، ومن المتوقع أن يصل إجمالي حجم التداول إلى 3 مليارات. من الجدير بالذكر أن حجم التداول يتضمن إجمالي كمية الشراء والبيع، بينما يتم احتساب ترتيب المسابقة بناءً على كمية الشراء فقط. وفقًا للاتجاه الحالي، من المتوقع أن تصل كمية الشراء إلى حوالي 1.5 مليار.
إذا تم تقسيم هذا الرقم على متوسط معيار 12,500 لكل شخص، فسيكون هناك حوالي 120,000 شخص يشاركون نظريًا. ومع ذلك، نظرًا لاحتمالية وجود انسحابات في المنتصف وعوامل أخرى، قد يكون الحد الفعلي للانضمام حوالي 100,000.
هذا التوقع يعتمد على البيانات والاتجاهات المرئية الحالية، لكن السوق متقلب للغاية، وقد تختلف النتائج الفعلية. بالنسبة للمستخدمين المهتمين بالمشاركة، يمكن اعتبار هذا الرقم مرجعًا، لكنه لا ينبغي أن يُعتبر مؤشرًا دقيقًا بشكل مطلق.
مع اقتراب المنافسة من المرحلة النهائية، قد يشهد نشاط السوق تقلبات. يجب على المشاركين اتخاذ القرارات بناءً على حكمهم الخاص وقدرتهم على تحمل المخاطر، مع متابعة البيانات الحية والنتائج النهائية التي تنشرها الجهات الرسمية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
يتبقى حوالي ثلاث ساعات على انتهاء مسابقة STEPN، ومن المتوقع أن يصل إجمالي حجم التداول إلى 3 مليارات. من الجدير بالذكر أن حجم التداول يتضمن إجمالي كمية الشراء والبيع، بينما يتم احتساب ترتيب المسابقة بناءً على كمية الشراء فقط. وفقًا للاتجاه الحالي، من المتوقع أن تصل كمية الشراء إلى حوالي 1.5 مليار.
إذا تم تقسيم هذا الرقم على متوسط معيار 12,500 لكل شخص، فسيكون هناك حوالي 120,000 شخص يشاركون نظريًا. ومع ذلك، نظرًا لاحتمالية وجود انسحابات في المنتصف وعوامل أخرى، قد يكون الحد الفعلي للانضمام حوالي 100,000.
هذا التوقع يعتمد على البيانات والاتجاهات المرئية الحالية، لكن السوق متقلب للغاية، وقد تختلف النتائج الفعلية. بالنسبة للمستخدمين المهتمين بالمشاركة، يمكن اعتبار هذا الرقم مرجعًا، لكنه لا ينبغي أن يُعتبر مؤشرًا دقيقًا بشكل مطلق.
مع اقتراب المنافسة من المرحلة النهائية، قد يشهد نشاط السوق تقلبات. يجب على المشاركين اتخاذ القرارات بناءً على حكمهم الخاص وقدرتهم على تحمل المخاطر، مع متابعة البيانات الحية والنتائج النهائية التي تنشرها الجهات الرسمية.