شهد شهر أكتوبر موجة من التسريحات الوظيفية الأكثر عنفًا التي شهدناها منذ أكثر من عقدين من الزمن. نحن نتحدث عن أعلى أرقام تسريح الموظفين منذ عام 2003، وهو تذكير واضح بأن تشديد الشركات لميزانياتها يسرع بشكل أكبر مما كان متوقعًا من قبل الكثيرين. سوق العمل يظهر علامات تدهور، وهذه البيانات ليست مجرد ضجيج. الشركات تتخذ إجراءات حاسمة لتقليل عدد الموظفين مع تزايد عدم اليقين الاقتصادي. من الجدير مراقبة كيف ستؤثر هذه التطورات على الإنفاق الاستهلاكي والمعنويات السوقية الأوسع في الأشهر القادمة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasGuzzler
· منذ 5 س
صراحة، هذا يبدو مخيف جدًا جدًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-9f682d4c
· منذ 18 س
تقوم العديد من الشركات بتسريح موظفين في نفس الوقت، لقد أصبت بالخوف.
شهد شهر أكتوبر موجة من التسريحات الوظيفية الأكثر عنفًا التي شهدناها منذ أكثر من عقدين من الزمن. نحن نتحدث عن أعلى أرقام تسريح الموظفين منذ عام 2003، وهو تذكير واضح بأن تشديد الشركات لميزانياتها يسرع بشكل أكبر مما كان متوقعًا من قبل الكثيرين. سوق العمل يظهر علامات تدهور، وهذه البيانات ليست مجرد ضجيج. الشركات تتخذ إجراءات حاسمة لتقليل عدد الموظفين مع تزايد عدم اليقين الاقتصادي. من الجدير مراقبة كيف ستؤثر هذه التطورات على الإنفاق الاستهلاكي والمعنويات السوقية الأوسع في الأشهر القادمة.