في 12 نوفمبر، قال الصحفي في وول ستريت جورنال نيك تيميراو، المعروف بلقب "صوت الاحتياطي الفيدرالي"، إن الانقسامات التي ظهرت داخل الاحتياطي الفيدرالي ألقت بظلالها على مسار خفض معدلات الفائدة، حيث لم يسبق أن شهدت فترة رئاسة رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول التي استمرت ثماني سنوات مثل هذا المستوى من الانقسام. وقد اختلف المسؤولون حول أيهما يشكل تهديدًا أكبر: التضخم المستمر أو سوق العمل الضعيف، وحتى استعادة البيانات الاقتصادية الرسمية قد لا يعالج هذه الانقسامات. على الرغم من أن المستثمرين يعتقدون أن هناك احتمالًا كبيرًا بأن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض الفائدة في الاجتماع القادم، فإن هذا الانقسام جعل الخطط التي كانت تبدو قابلة للتطبيق قبل أقل من شهرين أكثر تعقيدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في 12 نوفمبر، قال الصحفي في وول ستريت جورنال نيك تيميراو، المعروف بلقب "صوت الاحتياطي الفيدرالي"، إن الانقسامات التي ظهرت داخل الاحتياطي الفيدرالي ألقت بظلالها على مسار خفض معدلات الفائدة، حيث لم يسبق أن شهدت فترة رئاسة رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول التي استمرت ثماني سنوات مثل هذا المستوى من الانقسام. وقد اختلف المسؤولون حول أيهما يشكل تهديدًا أكبر: التضخم المستمر أو سوق العمل الضعيف، وحتى استعادة البيانات الاقتصادية الرسمية قد لا يعالج هذه الانقسامات. على الرغم من أن المستثمرين يعتقدون أن هناك احتمالًا كبيرًا بأن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض الفائدة في الاجتماع القادم، فإن هذا الانقسام جعل الخطط التي كانت تبدو قابلة للتطبيق قبل أقل من شهرين أكثر تعقيدًا.