#美国政府关闭 في ليلة عميقة من نوفمبر الماضي، كنت جالسًا بمفردي على مقعد في حديقة الحي. السيجارة في يدي واحدة تلو الأخرى، والدخان يتصاعد تحت ضوء الشارع.
افتح برنامج التداول، وعمود الرصيد يظهر: 5110U.
قبل شهر، كان هذا الرقم 510000.
كنت أراقب الشاشة لفترة طويلة، وكان ذهني فارغًا تمامًا. كان الشعور مثل أنه تم سحب شيء ما مني فجأة.
هذه المرة ، لا ألوم السوق على جنونه ، بل ألوم نفسي على استعجالي.
عندما أرى الآخرين يشاركون لقطات من أرباحهم، أشعر بالحكة في داخلي؛ الأسعار ترتفع، وأخاف من تفويت الفرصة؛ عندما تتراجع، أتشبث ولا أريد بيع خسائري. هكذا أستمر في زيادة مراكزي، وأحتفظ بالصفقات، وفي النهاية يظهر لي النظام "التصفية القسرية".
في تلك اللحظة، كانت أكثر بروزًا من أي إشعار إخباري.
لم أخبر أي شخص عن هذا الأمر. كانت الرياح قوية في تلك الليلة، ورائحة الدخان مختلطة بالضيق في قلبي، جلست هكذا حتى طلوع الفجر.
في اليوم التالي استيقظت، وتركت جميع مجموعات الإشارات، وقمت بتحليل دقيق لأول مرة - ليس لأن التقنية غير كافية، بل لأن العواطف كانت خارجة عن السيطرة.
ثم وضعت لنفسي قاعدة صارمة: إذا كنت بطيئًا، فسأقطع مسافة أبعد.
لا تتبع الارتفاعات أو تنخفض في الأسعار، لا تستثمر كل شيء في صفقة واحدة، لا تكن جشعًا، ولا تعتمد على الحظ. ابدأ من جديد في تكوين محفظة تداول، إذا حققت ربحًا صغيرًا قم بالانسحاب، وإذا خسرت خسارة صغيرة اعترف بذلك. بعد ثلاثة أشهر، سيعود رصيد الحساب إلى 80,000.
في ذلك الوقت لم أشعر بالتحمس الشديد، فقط ابتسمت بهدوء.
الحاجز الحقيقي في هذا السوق ليس مقدار رأس المال، ولا مدى قوة التقنية، بل هو قدرتك على التحمل خلال تلك اللحظات التي تقترب فيها من الانهيار.
الآن عندما أنظر إلى الوراء، كانت تلك المرة التي خسرت فيها في السوق نقطة تحول. ماذا عنك؟ هل لا زلت تكرر نفس الأخطاء؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DegenMcsleepless
· 11-13 14:35
51 ألف إلى 5110، هذا التباين مذهل... مجرد النظر إلى هذه الأرقام يجعلني أشعر بالألم من أجله
شاهد النسخة الأصليةرد0
DegenTherapist
· 11-13 14:32
51 ألف لحظة تتحول إلى 5110، هذه العقلية حقًا ستنهار. لكن على أي حال، من يستطيع البقاء على قيد الحياة والخروج من الحصول على التصفية ليسوا عديمي الفائدة.
#美国政府关闭 في ليلة عميقة من نوفمبر الماضي، كنت جالسًا بمفردي على مقعد في حديقة الحي. السيجارة في يدي واحدة تلو الأخرى، والدخان يتصاعد تحت ضوء الشارع.
افتح برنامج التداول، وعمود الرصيد يظهر: 5110U.
قبل شهر، كان هذا الرقم 510000.
كنت أراقب الشاشة لفترة طويلة، وكان ذهني فارغًا تمامًا. كان الشعور مثل أنه تم سحب شيء ما مني فجأة.
هذه المرة ، لا ألوم السوق على جنونه ، بل ألوم نفسي على استعجالي.
عندما أرى الآخرين يشاركون لقطات من أرباحهم، أشعر بالحكة في داخلي؛ الأسعار ترتفع، وأخاف من تفويت الفرصة؛ عندما تتراجع، أتشبث ولا أريد بيع خسائري. هكذا أستمر في زيادة مراكزي، وأحتفظ بالصفقات، وفي النهاية يظهر لي النظام "التصفية القسرية".
في تلك اللحظة، كانت أكثر بروزًا من أي إشعار إخباري.
لم أخبر أي شخص عن هذا الأمر. كانت الرياح قوية في تلك الليلة، ورائحة الدخان مختلطة بالضيق في قلبي، جلست هكذا حتى طلوع الفجر.
في اليوم التالي استيقظت، وتركت جميع مجموعات الإشارات، وقمت بتحليل دقيق لأول مرة - ليس لأن التقنية غير كافية، بل لأن العواطف كانت خارجة عن السيطرة.
ثم وضعت لنفسي قاعدة صارمة: إذا كنت بطيئًا، فسأقطع مسافة أبعد.
لا تتبع الارتفاعات أو تنخفض في الأسعار، لا تستثمر كل شيء في صفقة واحدة، لا تكن جشعًا، ولا تعتمد على الحظ. ابدأ من جديد في تكوين محفظة تداول، إذا حققت ربحًا صغيرًا قم بالانسحاب، وإذا خسرت خسارة صغيرة اعترف بذلك. بعد ثلاثة أشهر، سيعود رصيد الحساب إلى 80,000.
في ذلك الوقت لم أشعر بالتحمس الشديد، فقط ابتسمت بهدوء.
الحاجز الحقيقي في هذا السوق ليس مقدار رأس المال، ولا مدى قوة التقنية، بل هو قدرتك على التحمل خلال تلك اللحظات التي تقترب فيها من الانهيار.
الآن عندما أنظر إلى الوراء، كانت تلك المرة التي خسرت فيها في السوق نقطة تحول. ماذا عنك؟ هل لا زلت تكرر نفس الأخطاء؟