أمس، شهدت سعر عملة NIL رحلة على أفعوانية، والأسباب وراء ذلك تجعل الناس يتصبب عرقاً. كشفت Nillion الرسمية للتو، أن إحدى شركات صناعة السوق قامت ببيع عملة بكميات كبيرة بدون إذن، والأهم من ذلك أنها لم ترد على مكالمات الفريق خلال فترة الإغراق.
استجاب فريق المشروع بسرعة كافية - حيث استخدموا الأموال الحقيقية من خزينة المشروع لشراء تلك العملات مرة أخرى. والأكثر جرأة هو أنهم أعلنوا أن الأموال المستردة ستستخدم بالكامل لمواصلة إعادة الشراء. وقد تم تجميد الحسابات المعنية بالتعاون مع البورصة، كما تدخل فريق الشؤون القانونية، ويبدو أن هذه القضية لم تنته بعد.
هذه العملية كانت بمثابة جرس إنذار للسوق: إذا أخفق صانع السوق في دوره، فإن المشروع والمستثمرين سيتعرضون للخسارة. ومع ذلك، فإن سرعة معالجة Nillion للأزمات تستحق الذكر، على الأقل لم تسمح بتفاقم الوضع.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MerkleTreeHugger
· 11-20 14:36
إن العمل كصانع سوق أصبح حقًا أكثر صعوبة، كم هو جريء من يجرؤ على اللعب بهذه الطريقة!
شاهد النسخة الأصليةرد0
TheMemefather
· 11-20 14:31
صانع السوق الإغراق لا يرد على الهاتف، هذا جنون، فريق مشروع Nillion يتعامل بشراسة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MidnightSeller
· 11-20 14:26
صانع السوق هو فعلاً قنبلة موقوتة، في اللحظات الحرجة تنفجر عند أي لمسة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
StillBuyingTheDip
· 11-20 14:10
تاجر سوق آخر فشل، هذه المرة لا يجرؤ حتى على الرد على الهاتف، حقاً مذهل.
أمس، شهدت سعر عملة NIL رحلة على أفعوانية، والأسباب وراء ذلك تجعل الناس يتصبب عرقاً. كشفت Nillion الرسمية للتو، أن إحدى شركات صناعة السوق قامت ببيع عملة بكميات كبيرة بدون إذن، والأهم من ذلك أنها لم ترد على مكالمات الفريق خلال فترة الإغراق.
استجاب فريق المشروع بسرعة كافية - حيث استخدموا الأموال الحقيقية من خزينة المشروع لشراء تلك العملات مرة أخرى. والأكثر جرأة هو أنهم أعلنوا أن الأموال المستردة ستستخدم بالكامل لمواصلة إعادة الشراء. وقد تم تجميد الحسابات المعنية بالتعاون مع البورصة، كما تدخل فريق الشؤون القانونية، ويبدو أن هذه القضية لم تنته بعد.
هذه العملية كانت بمثابة جرس إنذار للسوق: إذا أخفق صانع السوق في دوره، فإن المشروع والمستثمرين سيتعرضون للخسارة. ومع ذلك، فإن سرعة معالجة Nillion للأزمات تستحق الذكر، على الأقل لم تسمح بتفاقم الوضع.