#加密交易所业务调整 عندما أتذكر السوق الهابطة القاسية في عام 2018، لا يسعني إلا أن أشعر بالكثير من المشاعر تجاه استراتيجيات التعديل التي اتبعتها منصات التداول آنذاك. الآن، عند رؤية مشروع جديد مثل Monad يعلن تفاصيل الـ ICO، لا يسعني إلا أن أتذكر EOS في ذلك الوقت. الحد الأدنى البالغ 100 دولار يبدو في متناول اليد، لكنه في الواقع يخفي الكثير من الأسرار. 7.5 مليار عملة، بنسبة 7.5%، هذا التوزيع يبدو مألوفًا جدًا. التاريخ دائمًا يتشابه بشكل مذهل، لكن بيئة السوق الآن مختلفة تمامًا. الحماس الذي كان موجودًا في ذلك الوقت قد خمد منذ فترة طويلة، والمستثمرون اليوم أكثر عقلانية. ومع ذلك، فإن سعر 0.025 دولار لكل عملة لا يزال مغريًا. عند النظر إلى الوراء من خلال مجرى الزمن، نجد أن كل تعديل هو فرصة جديدة في طور التكوين. فقط، هل يمكن أن يصبح هذا المشروع أسطورة جديدة؟ هذا ما سيكشفه لنا الوقت. نحن القدامى دائمًا ما نميل إلى تفسير الحاضر من خلال تجاربنا الماضية، وربما يكون هذا التفكير التقليدي هو ما جعلنا نفوت الكثير من الابتكارات. على أي حال، هذا المشروع يستحق المتابعة، فالتاريخ علمنا أن الفرص دائمًا ما تفضل المستعدين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#加密交易所业务调整 عندما أتذكر السوق الهابطة القاسية في عام 2018، لا يسعني إلا أن أشعر بالكثير من المشاعر تجاه استراتيجيات التعديل التي اتبعتها منصات التداول آنذاك. الآن، عند رؤية مشروع جديد مثل Monad يعلن تفاصيل الـ ICO، لا يسعني إلا أن أتذكر EOS في ذلك الوقت. الحد الأدنى البالغ 100 دولار يبدو في متناول اليد، لكنه في الواقع يخفي الكثير من الأسرار. 7.5 مليار عملة، بنسبة 7.5%، هذا التوزيع يبدو مألوفًا جدًا. التاريخ دائمًا يتشابه بشكل مذهل، لكن بيئة السوق الآن مختلفة تمامًا. الحماس الذي كان موجودًا في ذلك الوقت قد خمد منذ فترة طويلة، والمستثمرون اليوم أكثر عقلانية. ومع ذلك، فإن سعر 0.025 دولار لكل عملة لا يزال مغريًا. عند النظر إلى الوراء من خلال مجرى الزمن، نجد أن كل تعديل هو فرصة جديدة في طور التكوين. فقط، هل يمكن أن يصبح هذا المشروع أسطورة جديدة؟ هذا ما سيكشفه لنا الوقت. نحن القدامى دائمًا ما نميل إلى تفسير الحاضر من خلال تجاربنا الماضية، وربما يكون هذا التفكير التقليدي هو ما جعلنا نفوت الكثير من الابتكارات. على أي حال، هذا المشروع يستحق المتابعة، فالتاريخ علمنا أن الفرص دائمًا ما تفضل المستعدين.