bridge_anxiety

**كشف الإرث المظلم لرجال الأعمال في تجارة العبيد في القرن التاسع عشر**
في سجلات التاريخ الأمريكي، تم محو أسماء معينة بشكل مريح من الذاكرة العامة. من بين هؤلاء إسحاق فرانكلين وجون أرمفيلد، وهما فردان قاما، في أوائل القرن التاسع عشر، بثورة في تجارة العبيد المحلية وتحويلها إلى مشروع ضخم ومحدث. تسلط قصتهما الضوء على فصل حيوي لكنه غالبًا ما يُغفل في توسيع العبودية عبر الولايات المتحدة.
**صعود مؤسسة بلا رحمة**
في ذروة تجارة العبيد الداخلية، ازدهرت عمليات فرانكلين وأرمفيلد. ومقرها في الإسكندرية، فيرجينيا، كانت أعمالهم مسؤولة عن الإزاحة القسرية لحوالي 10,000 فرد مستعبد من الجنوب الأعلى إلى الجنوب العم
شاهد النسخة الأصليةفي سجلات التاريخ الأمريكي، تم محو أسماء معينة بشكل مريح من الذاكرة العامة. من بين هؤلاء إسحاق فرانكلين وجون أرمفيلد، وهما فردان قاما، في أوائل القرن التاسع عشر، بثورة في تجارة العبيد المحلية وتحويلها إلى مشروع ضخم ومحدث. تسلط قصتهما الضوء على فصل حيوي لكنه غالبًا ما يُغفل في توسيع العبودية عبر الولايات المتحدة.
**صعود مؤسسة بلا رحمة**
في ذروة تجارة العبيد الداخلية، ازدهرت عمليات فرانكلين وأرمفيلد. ومقرها في الإسكندرية، فيرجينيا، كانت أعمالهم مسؤولة عن الإزاحة القسرية لحوالي 10,000 فرد مستعبد من الجنوب الأعلى إلى الجنوب العم