لا تتردد في الندم على الفرص الضائعة — سواء كانت أصول مشفرة، أدوات مالية تقليدية، أو تلك الوظيفة ذات الأجر العالي. ماذا تخبرنا التاريخ؟ منذ القدم، الناس يتقلبون في موجات الثروة، وغالبًا ما تأتي الخسائر الحقيقية من بيئات أكثر تطرفًا. هل مشكلتنا الآن؟ في الواقع، أصبحت أفضل بكثير. المفتاح هو الحالة الذهنية. كل خسارة هي جزء من دورة السوق. وكل فرصة ضائعة تمهد للفرصة القادمة. النقطة الأساسية ليست ما فقدته، بل ما ستفعله بعد ذلك. الخيار الوحيد هو البدء من جديد. مع الدروس المستفادة، وبعقلية أكثر وعيًا، عد إلى اللعبة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-a180694b
· منذ 8 س
القول صحيح، لكن هل يمكن أن تظل بهذه الحالة النفسية عندما تصل الحسابات إلى الصفر؟
---
مرة أخرى مقال "الحالة النفسية تحدد كل شيء"، حسنًا، سأواصل الشراء عند الانخفاض.
---
إعادة البدء؟ لقد فقدت كل أموالي، كيف ألعب يا أخي.
---
هذه المقالة مكتوبة وكأنها حساء دافئ، لكن أي شخص يراقب الشموع اليابانية بجدية يعرف أن بعض الخسائر ليست فقط "دورة".
---
هل يمكن أن تتوقف عن نصحي، لقد فاتني ثلاث موجات سوق صاعدة، كيف أكون واعيًا الآن...
---
الفرصة القادمة تعادل عدم وجود فرصة، والمحفظة استسلمت قبل الحالة النفسية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SocialFiQueen
· منذ 8 س
قول جميل، لكن عندما تتعرض للخسارة من يمكنه الحفاظ على هدوئه؟ أنا لا أستطيع ذلك
الارتفاع الذي فات لا يزال يطاردني في ذهني، كيف يمكنني أن أتركه وراء ظهري
هل نحتاج إلى تعديل الحالة النفسية؟ دعنا نعيد حساباتنا أولاً
حتى لو جاءت فرصة أخرى، قد لا أتمكن من التقاطها، أشعر ببعض التشاؤم لكن هذا هو الواقع
قبل أن أبدأ من جديد، يجب أن أراجع استراتيجيتي هل هناك مشكلة فيها
لذا فإن الجوهر هو تعلم وقف الخسارة، وليس مجرد كلام تحفيزي
الدروس من الخسائر تأتي، لكن الشعور بالربح هو الذي يصبح إدمانًا حقًا
كل دورة تقول إنك تعلمت درسًا، لكن في الدورة التالية تقع في نفس الحفرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
PrivacyMaximalist
· منذ 8 س
قالت صحيح، لكن أكثر شيء يزعجني هو نوعية الخطاب "الفرصة القادمة"... أنا كنت أفكر كذا المرة الماضية، ونتيجة ذلك أنني فوتت الفرصة مرة أخرى
---
الذهنية فعلاً مهمة، لكن لازم نعيش أولاً، فقط الذهنية الجيدة لا تكفي لإطعامك
---
الخسارة هل هي دورة؟ كيف أحس أني أنا اللي تتكرر ضربة دوري فيها
---
الكلام هذا يطلع حلو، المهم أن يكون لديك رأس مال لتبدأ من جديد، مش كل الناس تقدر تتعب وتخاطر
---
تفكير واعي؟ الآن دماغي كله فوضى، ننتظر أهدأ وأتكلم
---
أكثر شيء يزعج الناس اللي فوتوا الفرص هو سماع كلمة "الفرصة القادمة"
---
فالتركيز هو على الذهنية... ليه أنا لسه خاسر بشكل فظيع؟
---
الرجوع للعبة بعد التعلم من الدروس، شيء جميل، بس يوجع القلب
لا تتردد في الندم على الفرص الضائعة — سواء كانت أصول مشفرة، أدوات مالية تقليدية، أو تلك الوظيفة ذات الأجر العالي. ماذا تخبرنا التاريخ؟ منذ القدم، الناس يتقلبون في موجات الثروة، وغالبًا ما تأتي الخسائر الحقيقية من بيئات أكثر تطرفًا. هل مشكلتنا الآن؟ في الواقع، أصبحت أفضل بكثير. المفتاح هو الحالة الذهنية. كل خسارة هي جزء من دورة السوق. وكل فرصة ضائعة تمهد للفرصة القادمة. النقطة الأساسية ليست ما فقدته، بل ما ستفعله بعد ذلك. الخيار الوحيد هو البدء من جديد. مع الدروس المستفادة، وبعقلية أكثر وعيًا، عد إلى اللعبة.